حيثُ يقوم الطبيب بالسؤال حول التاريخ العائلي للإصابة بأحد أنواع حساسيّة الطعام.

بعض الأعشاب والتوابل (اليانسون، الفلفل الأسود، بذور الكراوية، الكزبرة، الشمر، الخردل، البقدونس)

اعتمادًا على نوع عدم تحمل الطعام الذي تعاني منه قد تتمكن من تناول كميات صغيرة من الأطعمة التي بها مشاكل دون رد فعل، لكن على النقيض من ذلك إذا كنت تعاني من حساسية حقيقية تجاه الطعام فقد تؤدي حتى كمية ضئيلة من الطعام إلى حدوث رد فعل تحسسي.

بينما حساسية الطعام تحدث نتيجة مقاومة جهاز المناعة لاجزاء الطعام التي يعتبرها غريبة في الجسم.

حساسية الغذاء: الأعراض، والأسباب، والعلاج حساسية الغذاء: أهم المعلومات فرط الحساسية الغذائية: الأسباب، والأعراض، والعلاج تعرف على حساسية الطعام المتأخرة أبرز الأطعمة التي تسبب الحساسية تحليل حساسية الطعام: تعرف عليه حساسية المعدة: أسباب وأعراض وعلاجات الفرق ما بين حسَاسيّةُ غذائية وعَدمُ تحمُّل الطعام! الحساسية: الأسباب، الأعراض والعلاج الأكثر قراءة

عندما تتعرض للمادة المثيرة للحساسية مرة أخرى، يمكن أن تطلق هذه الأجسام المضادة عددًا من المواد الكيميائية التي يفرزها الجهاز المناعي، مثل الهيستامين الذي يسبب أعراض الحساسية.

 فور الإصابة بالحساسية الغذائية، فإن أفضل طريقة لمنع التفاعل التحسسي هي معرفة الأطعمة المسببة لظهور المؤشرات والأعراض وتجنب تلك الأطعمة. لا يعدو الأمر أكثر من مصدر إزعاج لبعض المصابين، لكنه يمثل مشكلة أكبر نور لآخرين.

بالإضافة إلى ذلك، إذا كان لديك تفاعل تحسسي شديد تجاه الطعام في الماضي، فقد يكون النظام الغذائي الاستبعادي غير آمن.

فالبكتيريا الموجودة في التونا الفاسدة أو أي أسماك أخرى فاسدة يمكن أن تنتج مادة سامة تحفز تفاعلات تحسسية ضارة.

قد يؤدي تناول بعض الأطعمة إلى الشعور بالحكة والدوار بعد فترة وجيزة من بدء ممارسة الرياضة وقد تشمل الحالات الخطيرة الحساسية المفرطة، وقد يساعد عدم تناول الطعام لبضع ساعات قبل ممارسة الرياضة، وتجنب بعض الأطعمة في منع هذه المشكلة.

تُحفَّز الأعراض عادةً عند تناوُل هذه الأطعمة طازجة ونيئة. ولكن عند طهيها، تكون الأعراض أقل حدة.

ورغم أن حالة عدم تحمُّل الطعام مزعجة أيضًا، لكنها أقل خطورة ولا تؤثر في الجهاز المناعي.

الموسى الصحية مجلس الإدارة الفريق التنفيذي التوظيف تواصل معنا ما هي البواسير الخارجية؟ وما طرق علاجها والوقاية منها؟ اقرأ المزيد منشآتنا الطبية

في بعض الأشخاص يمكن أن تؤدي حساسية الطعام إلى تفاعل تحسسي شديد يسمى الحساسية المفرطة، حيث يمكن أن يسبب هذا علامات وأعراضًا تهدد الحياة، بما في ذلك: