هناك طريقتان شائعتان للتعامل مع التمييز: المواجهة المرتكزة على العاطفة أو التعامل مع المشكلة. في الطريقة الأولى: يصون الأفراد احترامهم لذاتهم عن طريق تحميل سبب أي تناقضات في التوظيف أو الترقية إلى التمييز بدلًا من التفكير في عيوبهم الشخصية المحتملة. في الطريقة الثانية: يحاول الأفراد تغيير جوانب مختلفة في شخصيتهم قد تسببت في التمييز ضدهم لحماية أنفسهم من التمييز في المستقبل.
لا يزال التمييز على أساس الوزن في مكان العمل قانونيا في جميع أنحاء العالم تقريبا، باستثناء ولاية ميشيغان الأمريكية وعدد قليل من المدن الأمريكية، بما في ذلك سان فرانسيسكو وماديسون بولاية ويسكونسن.
نظام حقوقي من الفصل العنصري يبقي “العرق الأدنى” في نطاق الدولة، ولكنه يحرمه من حرية التنقل، ومن حق الاقتراع، فأبناء العرق الأدنى السكان الأصليون هم نظريا مواطنون ولكنهم في الواقع رعايا الدولة خاضعون لها، والدولة ليست تعبيرا عن تطلعاتهم، ثقافتهم، بل هي أداة لسيطرة “العرق الأرقى” عليهم.
إن من الصعب للغاية، وفي معظم الحالات من المستحيل على أفراد “مجتمع الميم” أن يعيشوا حياتهم بحرية أو ينشدوا العدالة على الانتهاكات التي يتعرضون لها إذا لم تكن القوانين في صفِّهم. وحتى إذا كانت كذلك، فإن ثمة وصمة اجتماعية قوية وأفكار نمطية تجاه هويات مجتمع الميم، تمنعهم من أن يعيشوا حياتهم كأفراد متساوين في المجتمع أو من الحصول على الحقوق والحريات المتاحة للآخرين.
وتحت هذه المادة أيضا "لا يعتبر اتخاذ الدول الأطراف تدابير خاصة تستهدف حماية الأمومة، إجراء تمييزيا."
وفي نهاية المطاف، جرى تسريحها من العمل، لكنها تشعر بالارتياح لخروجها من هذا "الوضع السام"، على حد تعبيرها.
وبالنسبة لكورتني، أدى الحكم عليها بسبب وزنها إلى شعورها بقلق شديد أدى - إلى جانب ضغوط الحياة الأخرى - إلى حصولها على إجازة مرضية من العمل لمدة عامين.
لم يسمح للسود باستملاك أراضٍ في مناطق البيض. في مواطنهم (السود)، كان قسم كبير من الأراضي عائدًا «للقبيلة»، حيث يقرر الزعيم المحلي كيفية استخدام الأرض. أدى ذلك إلى امتلاك البيض كل الأراضي الصناعية والزراعية تقريبًا والكثير من الأراضي السكنية الثمينة. جرد معظم السود من جنسيتهم جنوب الإفريقية عندما أصبحت مواطنهم «مستقلة»، ولم يعودوا قادرين على طلب جوازات سفر جنوب إفريقية.
تشجب الدول الأطراف جميع أشكال التمييز ضد المرأة، وتتفق على انتهاج سياسة للقضاء على هذا التمييز متعهدة بالقيام بعدة تدابير، منها:
يصرُّ البعض على أنَّ السبب يعود إلى الاختلافات في التنشئة الاجتماعية وتقسيم العمل في الأسرة، ويعتقد البعض أنه بسبب التمييز في بعض المهن.
وتشير بول إلى أن السبب في ذلك يعود إلى المعايير المجتمعية المختلفة حول الوزن والجاذبية بين الجنسين.
تظهر التأثيرات الأكثر شيوعًا مع التقدم في السن أو الإعاقة أو اضغط هنا التمييز العرقي.
وأخبرني أنه يشعر بالحرج لوجودي مع البائعين خلال الاجتماعات، وأن ذلك قد أفسد سمعته".
ويمكن أن يؤدي الحكم على الشخص على أساس الوزن والملاحظات الوقحة ضده إلى سلوكيات صحية سلبية، مثل زيادة اضطرابات النوم وتعاطي الكحوليات وانخفاض النشاط البدني وعادات الأكل السيئة.
Comments on “A Review Of التمييز في العمل”